עמוד:4

الأساس المنطقي طورت المجلة بأعدادها للصف الرابع بما يتلاءم مع المنهج التعليمي ف " الموطن ، المجتمع والمدنيات " وتقترح طرقا لتحقيق الفكار ، واملصطلحات التي ف منهج التعليم ، بما يتلاءم مع سن التلاميذ . وقد أعمل ف كتابة المرشد الكثير من التفكير وقد أخذت بعني لاعتبار عدة مركبات : المركب البيداغوجي - احتياجات التلاميذ ف هذه السن وقدراتهم؛ المركب الثقافي - الثقافة العربية المحلية بكل أطيافها كانت نصب أعيننا عند اختيارنا للنصوص وكتابتها وتصميمها؛ المركب الشعوري - كان من المهم لنا أن يكون التعلم ممتعا ، واضحا ، مجددا ، وقريبا من عالم الولد . املجلان الرئيسيان اللذان وجها التطوير هما : . 1 المجتمع في البلاد - المجتمع الذي نعيش فيه هو مجتمع غير متجانس ، يتكون من مجموعات تختلف عن بعضها من ناحية انتمائها القومي والديني . قد يؤدي التباين بين المجموعات إلى ترسيخ انماط التفكير النمطية والراء المسبقة . يزيد هذا الوضع من الحاجة إلى التعارف املتبادل ف سن مبكرة ، إلى الحوار ، وإيجاد الحلول المناسبة للخلافات - من دون تمييز ، ومن دون عنف ومن دون عنصرية . يحتم علينا هذا الوضع املساعدة ف بناء هوية شخصية وجماعية للتلاميذ ، وأن نفحص باستمرار ما الذي يناسبنا كأفراد وكمجتمع . . 2 التصور البيداغوجي - يجب أن تكون المضامين التي يتم تعلمها ذات صلة بالواقع المتغير . عليها أن تحفز تناول قضايا شؤون الساعة التي تنمي الوعي الجتماعي - البيئي وأن تزود المتعلم بالمهارات المطلوبة للأداء المثل ف القرن الـ - . 21 بالإضافة إلى ذلك ، يجب البحث عن طرق جديدة لتسهيل الوصول إلى المضامين . ف الواقع - الهدف هو إتاحة التغيير ف المضمون الذي يتم ّ تعل ّمه وكذلك ف طرائق التدريس ، لغرض إيجاد السبل الجديدة لزيادة أربعة الـ - C عند المتعلم : - C uriosity الفضول - C ommunication التواصل - C ollaboration التعاون ف عمل الطاقم - C reativity الإبداع تسعى البيداغوجيا الجديدة التي نقترحها إلى تحطيم ، تخفيف وطمس النقسام بين التعلم الرسمي المؤسسي الذي يثريفف بعض لاحيان الشعور بالبعد وقلة الصلة ، وبين التعلم الطبيعي الذي يحدث كل الوقت ف حياتنا ويتصل بالواقع من حولنا .

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר