עמוד:23

رائحة ، ولو تمكنا من ٱ ختراع جهاز يستطيع تشخيص ٱ لمرض بناء على رائحته قبل أن يشعر بأنه مريض ، لستطعنا أن ننقذ ٱ لكثير من ٱ لناس . كيف تحولت ٱ لفكرة إلى جهاز يعمل فعل؟ أقمت مجموعة من ٱ لباحثين من ٱ لعالم كله . عملنا في ٱ لميدان وفي ٱ لمختبر أيضا . زرنا ٱ لمستشفيات وأخذنا عينات من ٱ لمرضى ومن ٱ لزفير ٱ لذي تنفسوه . اكتشفنا أن للمراض ٱ لمختلفة " بصمات رائحة" مختلفة ( مثل بصمات ٱ لصابع ٱ لتي تختلف من شخص إلى آخر ... ) . بنينا في ٱ لمختبر ٱ لمجسات ٱ لتي تعرف تشخيص رائحة كل مرض . هل ٱ لجهاز جاهز؟ نعم ، ولكن ما زال أمامنا عمل كثير ... الجهاز ٱ لول ٱ لذي طورناه كان كبيرا ومع ٱ لوقت نجحنا في تصغيره كثيرا ، حتى أصبح بحجم ديسك - أون - كي وحتى بحجم ضمادة ( بلاستر ) رقيقة . آمل أن يكون بإمكاننا خلال بضع سنين ، أن ننفخ في هاتفنا ٱ لمحمول أو على لصقة على جسمنا فيقوم ٱ لتطبيق بنقل ٱ لمعلومات إلى مركز معلومات . يقوم هذا ٱ لمركز بتحليل ٱ لمعلومات وإرسال ٱ لنتائج إلى طبيبنا . لماذا ٱ خترت أن تكون عالما؟ منذ كنت صغيرا أثار ٱ لعلم ٱ هتمامي . كانت مكتبتنا ٱ لبيتية غنية ب ٱ لكتب ٱ لعلمية وقد أحببت قراءتها وحتى عندما لم أفهم ما أقرأ تابعت ٱ لقراءة . ومع ٱ لوقت بدأت أفهم أكثر فأكثر ما أقرأ . وهكذا أدركت أنني أريد أن أصبح عالما وأن أجري أبحاثا . وكيف يختار ٱ لعالم موضوع ٱ لبحث؟ طوال ٱ لوقت تخطر ب ٱ لبال أفكار جديدة . هناك أفكار كثيرة ممتازة ، ولكن من ٱ لصعب تطبيقها . يجب ٱ ختيار ٱ لفكرة ٱ لحدث على أن تكون ٱ حتم لت نجاحها

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר