עמוד:160

الذئب الشرير أ . اقرؤوا القصة التالية : الذئب الشرير كانت الغابة بيتي . سكنت في الغابة وحافظت عليها . حاولت أن أهتم بأن تبقى الغابة نظيفة ومرتبة . وفجأة ، في أحد الأيام ، بينما كنت أجمع النفايات التي تركها وراءه شخص آخر ، سمعت صوت خطوات . قفزت مختبئا وراء جذع إحدى الأشجار ، رأيت بنتا صغيرة تميشفي الطريق المنحدر تحمل بيدها سلة صغرية . فيف الحال ، خالجتني الشكوك ، لأن ملابس البنت كانت غريبة – فقد كانت كلها حمراء ، كما أن رأسها كان مغطى أيضا ، وكأنها لا تريد أن يتعرف عليها أحد . من الطبيعي أني أوقفتها لأفحص الموضوع . سألتها من تكون ، من أين هي قادمة ، وإل أين هي ذاهبة وما شابهها من الأسئلة . نظرت إلي بكبرياء وقالت إنها ذاهبة إل بيت جدتها . ثم تابعت السريفي الطريق المنحدر ، ثم أخرجت من حقيبة يدها حبة حلوى ( شوكولاطة ) قشتها ووضعت الحبة في فمها ورمت الورقة عل الأرض . هل تصدقون ذلك ؟ ! لا يكفي أنها دخلت غابتي دون إذني وأنها كلمتني بوقاحة ، وا ¤ ن تقوم بإلقاء الأوساخ في بيتي . لذلك ، قررت أن ألقنها درسا . ركضت سريعا وسبقتها إل بيت جدتها . عندما رأيت المرأة العجوز اكتشفت أني أعرفها . قبل عدة سنوات ساعدتها في التخلص من بعض الجرذان التي كانت تستوطن في بيتها . شرحت للجدة ما الذي حدث ( وقاحة حفيدتها وإلقاؤها الورقة ) فوافقت عل أن تساعدني عل تلقينها درسا . وافقت عل أن تختبئ تحت السرير حتى أناديها . عندما وصلت البنت ، ناديتها ( مقلدا جدتها ) بأن تأتي إلي في غرفة النوم . هناك ، نمت في الرسير وأنا ألبس لابس الجدة . وما أن دخلت البنت الغرفة حتى أبدت ملاحظة مهينة ومثرية لاشمئزاز عن أذني الطويلتين . لم تكن هذه أول مرة أهان فيها ، لذلك ، لم أنفعل بل انتهزت الفرصة لأقول لها إن أذني الطويلتني تساعداني لع أن أسمعها بشكل أفضل . بعد ذلك ، قالت كلمات بذيئة ومهينة عن عيني البارزتين . أما أنا فأحاول دائما أن أبقى

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית

שגרירות ארה"ב בישראל


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר