|
עמוד:115
. 4 يقرتح اللاميذ سيناريوهات مأخوذة من حياتهم للتدرب عل املزيد من " جمل أنا " . ( فيمكن لامتناع عن ذكر الأسماء ) . فائدة ذكروا التلاميذ بتعريف ا µ صغاء التعاطفي . حين يحدثنا شخص قصة شخصية نصغي ، وبتركيز ، إل قصته خلال حديثه . خلال ا µ صغاء لا ننتقد المتحدث ، ولا نقدم له املشورة ، لاف نقاطعهفي قصص ( مشابهة أو مختلفة ) عن أنفسنا . يمكننا استغلال التوقف في سرد القصة من أجل أن نستوضح ، بواسطة توجيه أسئلة تعاطفية ، أمورا حول مشاعر وأفكار المتحدث بالنسبة لألحداث التي يحكي عنها . يمكننا أن نسأل لع سبيل المثال : " إذن أنت تقول إنهم قالوا لك أن تنصرف وألا تشرتكفي اللعب معهم ؟" أو : " نفهم من ذلك أنك غضبت عندما تفوهت بتلك الكلمات . هل هذا صحيح ؟" قبل أن نقدم النصائح نسأل ا ¤ خرين إذا كانوا معنيين بأن يسمعوا ماذا كنا سنفعل لو كنا مكانهم في مثل هذه الحالات . . 5 اسألوا التلاميذ : بأي طرق إضافية يمكننا أن نتحمل المسئولية تجاه الطريقة التي نعب بها من أجل أن نقلص ، قدر ا µ مكان ، الاحتمال بأن يتأذى الطرف ا ¤ خر ؟ ( عل سبيل المثال : قبل أن يتفاقم النزاع بلحظات يمكننا أن نقول : " أنا منفعل / ة جدا ا ¤ ن ، أرجو أن نتوقف عن الحديث ، عل أن نواصل مناقشة الموضوع بعد أن تهدأ أعصابي " ) . إمكانية توسع : اللعبة " احتكار النقد البناء " ، املوجودةفي موقع " حوار مع أوفك ( آفاق ) .
|