עמוד:57

الحاضرة الأكبروالأشهر . لهذه الحاضرة عدة أسماء منها : " جديرا – حديرا " و " غوش دان " ، إ لّ أن أحدا منها لّ يتطرق إلى تعريفها كميا ، ولذلك فإن هذه الأسماء ليست تعريفات رسمية تضع لها حدودا واضحة . بما أن العلاقات مع البلدات والمدينة الرئيسية تتغيرمع مرورالوقت ، كل بضع سنوات تفحص حدود الحاضرة وتتغير . د . تقسيم إسرائيل إلى ألوية إدارية – هذا التقسيم إلى ألوية وأقضية هو تقسيم إداري . كان أول من قام بهذا التقسيم هوا لّ نتداب البريطاني ، ومنذ ذلك الوقت تغيرالتقسيم عدة مرات . من بين الألوية السبعة في إسرائيل ثلاثة هي مدينية ( القدس ، تل أبيب وحيفا ) والأربعة الأخرى هي حيزية : ( الشمال ، المركز ، الجنوب ومنطقة يهودا والسامرة – المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية ) . قسم من هذه الألوية تنقسم إلى أقسام ثانوية إلى أقضية ، والأخرى لّ تنقسم إلى أقضية ( القدس ، تل أبيب ويهودا والسامرة – المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية ) . أهمية هذا التقسيم تعود إلى أن كثيرا من المعطيات الإحصائية في الدولة تجمع بناء عليها . تقوم الدولة بهذا التقسيم من أجل إدارة السكان وتقديم الخدمات لهم وتلبية احتياجاتهم . هذا التقسيم يمكن أن يكون ذا صلة بشكل خاص بوظائف / أبحاث التلاميذ – إذا ما احتاجوا إلى معطيات لبحثهم فإنهم سيجدونها في التقسيم إلى ألوية وأقضية . في الفعالية الإجمالية لفصل ا لّ قتصاد ( الفصل التالي ) ترد ورقة من كتاب ا لّ حصائيات السنوي الذي يصدره مكتب الإحصاء المركزي ، وفيه تعرض المعطيات بحسب الألوية والأقضية . من المفضل توجيه التلاميذ لقراءتها ودراستها . كما من المحبذ ا لّ نتباه إلى أن المعطيات التي تظهر بشكل مركز موزعة على الألوية ، وتحت كل لواء ينقسم إلى أقضية يظهرالتقسيم الداخلي إلى أقضية .

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר