עמוד:149

3 نملأ الفراغ باشم موصول مباشب : أ . يمكن للموشيقا أن تؤثر في يسَتمعون لها . فإما أن تزيد من تركيزهم أو تقلله ، الأمر متعلق بالبوع نسَتمع إليه وبالدرجة نخْتارها ، لأنالتوتروالضغط يبجمانعنالاشتماعللموشيقاالصاخبةيزيدانمن إفراز هرموني التوتر . ب . قلب صاحب البيت كل أحضره الغلام ، وقال : " انظر إلى خفة هذا الخْوان وحسَن شكله " . فقلت له : هذا الشكل ، فمتى الأكل ? فقال : " الآن . ونادى في الدار ليحضر الطعام . فقلت في نفسَي : " قد بقي الخْبز و صبعه ، والحبطة و باعوها ، ووصف عمل البسَاء خبزن . وبقي الحطب وخادمه جلبه ، والدقيق والخْمير عجبا ، وبقيت المضيرة شبأكلها ، كيف اشترى طاب من لحمها ، وهذه مصيبة عظيمة " . 4 نقرأ الفقرة التالية ونكمل ما يليها : هباك مقولة قديمة تقول إن الموشيقا كالبوصلة لمعرفة اتجاه الشعوب ، ففي فترات الهزائم الكبرى والحروب عادة تتهاوى الموشيقا عبد ه ٰ ؤلاء ِ الباس إلى مرتبة دنيا . إن هذه المقولة تدل على مدى ارتباط الموشيقا عبد تلك الحضارة بالتربية والثقافة ، وه ٰ ذا أمر يتعلق بكل شعب وظروفه . الكلمات البارزة هي ( أسماء | أفعال ) المشترك بيبها أنها تسَتعمل ( للإشارة | للوصل ) إلى معين . لذلك تسَمى أشماء الإشارة . لكن قسَما من أشماء الإشارة يدل على القريب ، مثل : وقسَما يدل على البعيد ، مثل : ، وهي ( معرفة | نكرة ) في ذاتها دون حاجة إلى إضافة ( ال التعريف | التذكير ) . من أسماء الإشارة : هذا ، ذاك ، ذلك ، هذه ، تلك ، هذان / هذين ، هاتان / هاتين ، هؤلاء ، أولئك .

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר