|
עמוד:109
النص ألثاني مهمة ٌ فضائية من منا لم تللم بألسفر إلى ألفضاء؟ قد تتساءلون : كيف يستطيع ألإنسان ألوصول إلى هناك؟ كيف تنكن ذلك يا ترى؟ هل تحلمون بألسفر إلى ألقمر؟ تتنافس ألدول ألكبرى في أستكشاف ألفضاء . في سنة ، 1957 كان لأأتحاد ألسوفييتي أول دولة أرسلة كائنا حي ًّ ا إلى ألفضاء ، وهو كلبة أطلق عليها أسم " لايكا . " أما أول من هبط على سطح ألقمر من ألبشر فهما رائدا فضاء أمريكي نٌ بمركبة فضائية أعها " أبولو ،" وذلك سنة . 1969 المراكب ألفضائية قبل أن تبدأ رحلات ألفضاء قضى ألعلماء وقتا طويلا في دراسة علوم ألفضاء ، بٍ قام او بصنع مراكب وصواريخ فضائية تنطلق من ألأرض . صواريخ ألفضاء ألأولى لم تكن تحمل بشرا . بٍ تزلة ألبشر بعد ذلك ، وأصبحة هناك مركبة فضائية خاصة ، تنكن أستخدامها مرة تلو ألمرة . الأستعداد للأنطلاق العيش في ألفضاء مغامرة غريبة من نوعها . ولطول ألمسافة ، تستغرق ألرحلة ألواحدة إلى ألكواكب ألبعيدة زمنا طويلا . ولكن ، هل تريدون معرفة ألتدريبات ألتي يتدرب عليها رواد ألفضاء؟ وهل فكرتم مرة لماذا يبدو رواد ألفضاء وكأنهم يسبحون؟ أو : لماذا يلبسون مثل هذه ألبدلة ألمميزة؟ تختلف ظروف أتضياة في ألفضاء أختلافا كبيرا عن حياتنا على ألكرة ألأرضية . في ألفضاء لا يوجد هواء ، وتفقد ألأجسام وزنها . لذلك؛ تكب أن يتعود رواد ألفضاء على ألسباحة في ألفضاء . قبل إطلاقهم إلى ألفضاء ، يقوم رجال ألفضاء بتدريبات صعبة جد ًّ ا؛ عليهم أن يقوموا بأعمال معقدة كألغوص في مياه عميقة ، وذلك لكي يتدربوا على ألإحساس بأنعدام ألوزن؛ لأنهم لا يشعرون بوزنهم على سطح ألقمر . ما ىي معدات رواد ألفضاء ؟ عند أتطروج من سفينة ألفضاء ، على رائد ألفضاء أن يلبس بدلة فضائية تتكون من غطاء للجسم ، وحقيبة ثقيلة تحمل على ألظهر . تحتوي حقيبة ألظهر على هواء للتنفس ، وكذلك على ألكثير من ألأدوات ألتي تساعد رائد ألفضاء على ألقيام بمهمتو ، بينما بدلة ألفضاء تحميو من حرارة ألشمس أتضارقة ، أو من ألبرد ألشديد في ألأماكن ألمظلمة التي لا يصلها ضوء ألشمس . وتعذا؛ تعتبر بدلة ألفضاء مهمة جد ًّ ا ، وقد تصل تكلفتها إلى عشرات ملاي نٌ ألدولارات ، وكذلك يستغرق تصميمها وتطويرها سن نٌ عديدة . كيف يمارس رواد ألفضاء حياتهم في ألفضاء؟
|