עמוד:62

نتحدث اتعدف العام : التكلم بلغة معيارية في مواقف مختلفة ولأغراض مختلفة . كيف ن تعني أبنفسنا بويئتنا؟ هيا نقدم مأ لثة على لأعلاقة لأتي يبننا بو نٌ لأبيئة . النص ألأول لقاء ٌ مع سقراط . .. الفيلسوف ألحكيم في صباح يوم من أيام ألشتاء ، كان ألبرد قارسا يلسع ألأجساـ فيدفع ألناس إلى ألأحتماء منو بمختلف ألوسائل . خرج ألفيلسوف أليوناين سقراط من منزلو وسار في ألشارع كعادتو . في ذلك أليوم رأى رجلا قادما وقد وضع يديو أمام فمو ، وهو ينفخ فيهما وعليهما . اقترب سقراط منو وبدأ تلاوره . قال سقراط : " ماذا تفعل يا أخي . " ؟ أجابو ألرجل : " أدفئ يدي ، إنهما باردتان . "! - بماذا تدفئهما؟ - أبتعواء ألساخن ألذي تمرج من جوفي . - وهل في جوفك مدفأة يا رجل؟ سكة ألرجل ولم تلسن ألإجابة . دعا سقراط ألرجل إلى بيتو ليستضيفو؛ وهناك قدم لو صحنا من أتضساء ألساخن ، وأعطاه ملعقة وقال لو : " تناول حساءك . "! م لْ ألرجل ملعقتو أبتضساء ورفعها إلى فمو أولبخار يتصاعد منها ، فراح ينفخ عليها من فمو . ابتسم سقراط وسألو : " ماذا تفعل أ لْ . " ؟ن قال ألرجل : " إين أنفخ على أتضساء ليبرد . " - وهل تحول جوفك إلى مبرد للهواء؟ قبل قليل كان ينفث هواء ساخنا وها هو أ لْ ن ينفث هواء باردا ، كيف هذا؟ صمة ألرجل حائرا لا يعرف بماذا تكيب ، قال سقراط : " اعلم يا أخي أن أتعواء ألمنبعث من جوفك حرارتو كحرارة جسمك في ألمرت نٌ . لكنو صار ساخنا في ألمرة ألأولى أبلنسبة إلى يديك ألباردت نٌ كثيرا ، لذلك شعرت بأن نفسك أدفأتقا . وفي ألمرة ألثانية صار نفسك باردا أبلنسبة إلى حرارة أتضساء لذلك شعرت أنو برده . " جورج فرح

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר