עמוד:35

5 . 1 . 4 فهم ألمسموع : حكاية خاتم ألسلطاف مجال لأأستماع اتعدف العام : الاستماع إلى نصوص متنوعة وفهمها والتفاعل معها بحسب اتضاجة : أدبية ، إخبارية-وصفية ، إقناعية ، تفعيلية . حكاية خاتم ألسلطاف قصة تراثية كان هنالك ملك . وكان ألملك يعيش في قصر كبير . وكان وراء ذلك ألقصر دكان لصياغة ألذهب . وكان صاحب ألدكان يأ بٌ كل يوم في ألصباح مبكرا ، يقف أمام دكانو ويقول : "يا فتاح يا عليم يا رزاق يا كري ، يا ربي إذا وقع شيء في ألبحر أسألك أن تخرجو وترده إلى صاحبو . " وكان هذا ألدعاء دائما يوقظ ألملك ويزعجو ، خصوصا أن ألدعاء كان يتردد كل صباح دون أنقطاع . في أحد ألأيام فكر ألملك بطريقة للتخلص من صاحب ألدكان . أخذ وزيره معو وذهب إلى صاحب ألدكان ، وطلب منو أن يصنع لو خاتدا طبق ألأصل عن خاتدو ، بكل نقوشو وتفاصيلو . أخذ صاحب ألدكان أتطاتم ووضعو في أتطزانة . قال ألملك لصاحب ألدكان : "أحضر لي بعض ألماء ، لأنني عطشان . " وعندما ذهب ألرجل إلى ألبية ليحضر ألماء ، مد ألملك يده وأخذ أتطاتم من أتطزانة . عاد صاحب ألدكان وقدم كوب ألماء للملك . شرب ألملك بٍ قال للصائغ : "معك ثلاثة أيام لتحضير أتطاتم أتصديد ، وإذا لم يكن حاضرا في نهاية أليوم ألثالث فسوف أغلق لك ألدكان ! قال ول صاحب ألدكان : "توكل على ألل . " عاد ألملك إلى قصره ، وعندما عاد صاحب ألدكان إلى بيتو كان شديد ألفرح ، وأخبر زوجتو بما حدث بينو وب نٌ ألملك ، أون ألملك سيدفع لو ألف ليرة عندما يصنع لو أتطاتم . سألة ألمرأة زوجها عن أتطاتم ، فأخبرها أنو في أتطزانة في ألدكان ، فقالة لو : "عليك أن تذهب وتحضره حالا . هذا خاتم ألملك ، ولا بد أنو تذ نٌ جد ًّ ا . ماذا ستفعل إذا سرق . " ؟ عاد ألرجل فورا إلى ألدكان فلم تكد أتطاتم ، فرجع إلى ألبية وأخبر زوجتو بأن أتطاتم قد سرق ، فخافا وحزنا كثيرا . أما ألملك ، فإنو بعد أن أخذ أتطاتم من أتطزانة ذهب إلى قصره ، وفي أليوم ألتالي ذهب مع وزيره إلى شاطئ ألبحر ورمى أتطاتم في ألبحر؛ كي لا يتمكن ألصائغ من صنع خاتم مثلو تداما . وبذلك يتمكن ألملك من قطع رأسو أولتخلص منو ومن دعائو ألصباحي كل يوم . في أليوم ألثالث مر أمام بية ألصائغ بائع عك ، أفشترت زوجتو عكة . وبينما كانة تنظفها وجدت أتطاتم في بطنها ، فأخرجتو وقالة لزوجها : "ألا تقول دائما : يا فتاح يا عليم ، يا رزاق يا كري ، يا ربي أسألك إذا وقع شيء في ألبحر أن تخرجو وترده إلى صاحبو؟ ها هو أتطاتم قد رده ألل إليك . " كان ألملك قد أرتاح من صوت صاحب ألدكان لمدة ثلاثة أيام ، وكان مقتنعا أنو سيغلق دكانو ويرتاح منو إلى ألأبد . ولكن في اليوم ألرابع وبعد صلاة ألصبح بقليل عع ألملك صوت صاحب ألدكان يقول : " يا فتاح يا عليم ، يا رزاق يا كري ، يا ربي إذا وقع شيء في ألبحر أسألك أن تخرجو وترده إلى صاحبو . " غضب ألملك ، فأحضر وزيره ونزل إلى ألدكان وهو تلمل ألشمع ليغلق

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר