עמוד:138

138 لماذا يعتبرُ الكاتبُ جيلَهُ الأكثرَ حظًّا؟ نعلّلُ . 9 10 ذكرَ الكاتبُ في الفقرةِ السابعةِ أسماءَ أربعِ حضاراتٍ مرّ بها العالمُ، وأشارَ إلى مجيءِ حضارةٍ خامسةٍ . نذكرُ أسماءَ الحضاراتِ الأربعِ، ونخمّنُ اسمَ الحضارةِ الخامسةِ . 11 يُقالُ : "للعملةِ وجهانِ" . نوضّحُ كيف انعكسَ هذا القولُ على ما وردَ في الفقرتَيْنِ الثامنةِ والتاسعةِ . 12 استخدمَ الكاتبُ عدّةَ أساليبَ في الفقرةِ التاسعةِ، أبرزُها : المقابلةُ، الستفهامُ، الأمرُ والعطفُ . أ . نستخرجُ مِنَ الفقرةِ مثالً لكلِّ أسلوبٍ منها . ب . نبيّن كيفَ يخدمُ كلُّ أسلوبٍ منها مضمونَ الفقرةِ . 13 نختارُ الإجابةَ الصحيحةَ فيما يلي لنوضّحَ العلاقةَ بين الفقراتِ الثامنةِ - العاشرةِ : الفقرةُ التاسعةُ جاءَتْ لــِ ( تعلّلَ لما، تمثّلَ لما، تقابلَ ما، تلخّصَ ما ) وردَ في الثامنةِ، أمّا الفقرةُ العاشرةُ فقد جاءَتْ لـــِ ( تعلّلَ لما، تمثّلَ لما، تقابلَ ما، تلخّصَ ما ) وردَ في التاسعةِ . 14 أ . في نهايةِ المقالِ يعرضُ الكاتبُ مواصفاتٍ مِنَ الضر ور يِّ أن تتوفّرَ لدى الأجيالِ الصغيرةِ ليتسنّى لأبنائِها مواجهةُ التحدّياتِ الكبيرةِ . نُعدُّ، بلغتِنا، قائمةً لتلك المواصفاتِ . ب . أيُّ المواصفاتِ كانَ الأكثرَ إقناعًا مِن وجهةِ نظرِ كلٍّ منّا؟ نعلّلُ . ج . نقترحُ مواصفاتٍ أخر ى للفردِ نجدُها هامّةً لمواجهةِ التحدّياتِ المستقبليّةِ . 15 أ . نصوغُ، بكلماتِنا الخاصّةِ، ادّعاءَ الكاتبِ تجاهَ الأزماتِ، حسبَ الفقرةِ الختاميّةِ . ب . ما موقفُ كلٍّ منّا مِن هذا الدّعاءِ؟ نعلّلُ . 16 نطرحُ سؤالً خطرَ ببالِنا خلالَ قراءةِ نصوصِ هذا المحورِ، ولم نجدْ إجابةً عنه فيها . 17 نخمّنُ معانيَ التعابيرِ التاليةِ حسبَ السياقِ، ثمّ نفحصُ تخمينَنا بالستعانةِ بالمعجمِ : أ . كأنّ على ر ؤوسِنا الطيرَ ( الفقرةُ الأولى ) . ب . عادَ أدراجَهُ ( الفقرةُ الثانيةُ ) ج . يرزحُ تحتَ أزمةٍ ( الفقرةُ الرابعةُ ) . د . أضرمَ الخوفَ ( الفقرةُ الخامسةُ )

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר