עמוד:89

89 المحورُ الثالثُ - التسميةُ عندَ العربِ ( 20 علامة ) 17 نختارُ أحدَ المواضيعِ التاليةِ، ونكتبُ فيه ما يقاربُ 20 سطرًا . ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔُ 01 صديقاتُها وأفرادُ عائلتِها يطلقونَ عليها اسمَ "سالي" . دخلَتِ المدرسةَ ولم تَدْرِ أنّ وثائقَها الرسميّةَ تحملُ الاسمَ "سَعدى"، على اسمِ جدّتِها . نكتبُ مقالةَ رأيٍ نستعرضُ فيها أثَرَ العاداتِ عندَ إطلاقِ الاسمِ على المولودِ حديثًا بُغيةَ إرضاءِ الأهلِ، دونَ مراعاةِ الحداثةِ وتغيُّرِ الظر وفِ الاجتماعيّةِ، حتّى في اختيارِ الأسماءِ، متطرّقينَ إلى التداعياتِ الإيجابيّةِ والسلبيّةِ لهذه العاداتِ، معَ مراعاةِ السياقِ في صياغةِ الحجّةِ بإيرادِ كلٍّ مِن : الادّعاءِ، التعليلِ، الشرحِ والاستنتاجِ، وصيغِ المقارنةِ والمقابلةِ، والسببِ والنتيجةِ، ثمّ نقترحُ التوصياتِ للأبويْنِ عندَ إطلاقِ تسمياتٍ هدفُها إرضاءُ الأجدادِ . 02 "لكلِّ امر ئٍ مِنَ اسمِهِ نصيبٌ"، مقولةٌ تُعبِّرُ عن علاقتِنا بأسمائِنا، سواءٌ اتّسمَتْ تلك الأسماءُ بالحداثةِ، أم تلكّأَتْ في مُجاراتِها للعصرِ، فلكلٍّ مِنّا قصّةٌ تحملُ في طيّاتِها سرًّا يخصُّنا، فقد يعودُ بنا ليربطَنا بحنايا الماضي الذي فيه منبعُ الوحيِ لأسمائِنا . فليكتبْ كلٌّ مِنّا قصّةَ اسمِهِ؛ ويصفْ علاقتَهُ بِهِ، ومدى شيوعِهِ، ولو خُيِّرَ كلٌّ منّا بأن يتسمّى باسمٍ غيرِهِ فأيًّا مِنَ الأسماءِ يختارُ ولماذا؟ 03 كثيرًا ما يُطلِقُ الأبوانِ بعضَ التسمياتِ على أبنائِهِم، فيُحرّفونَ هذا الاسمَ بُغيةَ "الدلعِ" والتحبُّبِ، وقد يرافقُ اسمُ "الدلعِ" الأبناءَ عمرًا مديدًا مِن حياتِهم، ما قد يُنسيهم أسماءَهمُ الحقيقيةَ في بعضِ الأحيانِ . نكتبُ مقالةَ رأيٍ نبيّنُ فيها موقفَنا مِنَ التنادي بأسماءِ "الدلَعِ"، معَ مراعاةِ السياقِ في صياغةِ الحجّةِ بإيرادِ كلٍّ مِن : الادّعاءِ، التعليلِ، الشرحِ والاستنتاجِ، وصيغِ المقارنةِ والمقابلةِ، والسببِ والنتيجةِ . ثمَّ نقترحُ التوصياتِ للأبويْنِ عندَ استعمالِ صيَغِ الدلعِ والتحبّبِ .

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר