|
עמוד:88
88 14 نستخرجُ النواسخَ مِنَ الجملِ التاليةِ، ونملأُ الجدولَ التاليَ : ( 8 علامات ) أ . إنّ الاسمَ جزءٌ أساسيٌّ مِن ذاتِ المرءِ؛ إذ صارَ مِن أدلِّ الدلائلِ عليه . ب . أوليسَ الاسمُ أوّلَ علاماتِ الفردِ في جماعتِهِ؟ ! ج . منذُ القِدَمِ كانَتْ للعربِ فلسفةٌ مُميَّزةٌ في تسميةِ الأبناءِ . د . لعلَّ عشقَ الشاعرةِ لاسمِها مثيرٌ لإعجابِ مي زيادة . خبرُهُاسمُهُنوعُهُالناسخُرقمُ الجملةِ 15 نعيِّنُ أداةَ الاستفهامِ في كلِّ جملةٍ مِما يلي، ونذكرُ وظيفتَها النحويّةَ : ( 6 علامات ) أ . كيفَ يشعرُ الجدُّ عندما يُطلقونَ اسمَهُ على المولودِ الجديدِ؟ ب . أينَ اتَّبعَ العربُ القرعةَ عند اختيارِ الأسماءِ؟ ج . مِن أينَ أُخِذَ معظمُ الأسماءِ عندَ العربِ؟ 16 نشكُلُ أواخرَ الكلماتِ في النصِّ التالي : ( 10 علامات ) إنّما الأسماء العربيّة مفتاح المعرفة؛ إذ تتفاعل معَ الإنسان وبيئته وخبراته وموروثاته الثقافيّة المتنوّعة على مرّ العصور . وعلى هذا فالأسماء مدخل إلى العصر؛ إذ تقودنا إلى فهم تراثنا والاتّصال به، وتعمّق ما به من ر وابط تربط الماضي بالحاضر، وتكشف ما به من تجارب ومعارف حول الكون والحياة والعناصر البيئيّة .
|