עמוד:70

70 2 نحدّدُ الغرضَ مِن استخدامِ كلِّ أداةٍ مِن أدواتِ الاستفهامِ الواردةِ بالأخضرِ في الحوارِ السابقِ . 1 نختارُ الإمكانيّةَ الصحيحةَ : 2 استخدمَ يوسف حرفَ الجوابِ "بلى" في ردِّهِ : "بلى، بالتأكيدِ يهمُّني . . . "، وذلك بهدفِ ( إثباتِ، نفيِ ) النفيِ الواردِ في السؤالِ؛ بينما لو أرادَ أن يردَّ بأنّ الأمرَ فعلاً لا يهمُّهُ لكانَ قد أجابَ : ( نعم، لا ) ، لا يهمُّني . استخدمَ سليم حرفَ الجوابِ "لا" في ردِّهِ : "لا، لسْتَ مُحقًّا" بهدفِ ( إثباتِ، نفيِ ) الكلامِ؛ بينما لو 3 ردَّ على يوسف قائلاً : "نعم، أنت مُحقٌّ" لكانَ قد ( أثبتَ، نفى ) كلامَهُ . أداتا الاستفهامِ "الهمزةُ" و "هل" هما ( حرفا، اسما ) استفهامٍ، أمّا بقيّةُ الأدواتِ فهي ( حروفُ، 4 أسماءُ ) استفهامٍ لها محلَّ لها في الإعرابِ . نجيبُ عن سؤالٍ يبدأُ بحرفِ استفهامٍ بـــ ( أحدِ حر وفِ الجوابِ، بتحديدِ المُستفهَمِ عنه ) ؛ أمّا 5 عن سؤالٍ يبدأُ باسمِ استفهامٍ فنجيبُ بـــِ ( أحدِ حر وفِ الجوابِ، بتحديدِ المُستفهَمِ عنه ) . هل لحرفِ الاستفهامِ وظيفةٌ نحويّةٌ؟ 6 نحدّدُ الوظيفةَ النحويةَ لكلِّ اسمِ استفهامٍ وردَ في الحوارِ، مُستعينينَ بالكلماتِ المكتوبةِ 7 بالأزرقِ في الإجابةِ عنِ السؤالِ كلَّ مرّةٍ . نناقشُ 2 لمراجعةِ الوظائفِ النحويّةُ لبعضِ أسماء الاستفهامِ، انظر الملحقَ رقم ( 2 ) . نستنتجُونُجمِلُ "هل" و "أ" هما حرفا استفهامٍ، يفيدانِ الاستفهامَ فقط، ليسَ لهما وظيفةٌ نحويّةٌ . بقيّةُ أدواتِ الاستفهامِ هي أسماءُ استفهامٍ تفيدُ دلالةً معنويّةً معيّنةً، ولها وظيفةٌ نحويّةٌ . ( ننظر الملحقَ رقم 2 ) يُردُّ على حرفِ الاستفهامِ بأحدِ حروفِ الجوابِ التاليةِ : نعم، أجل، لا، كلّ، بلى، أمّا الردُّ على أسماء الاستفهامٍ فيكونُ بتحديدِ المُستفهَمِ عنهُ ( كالزمانِ والمكانِ ) .

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר