עמוד:38

38 مفهومُ" الإضافة " يشتملُ، غالبًا، على معنى أحدِ حر وفِ الجرِّ؛ كالمثالَيْنِ "أ" و "ب"، 3 ونحاولُ تقديرَ حرفِ جرٍّ بينَ المضافِ والمضافِ إليهِ في كلٍّ مِن عباراتِ الإضافةِ التاليةِ : أ . مطلعُ الخمسينيّاتِ : مطلعٌ للخمسينيّاتِ ب . تأليفُ الرحابنةِ : تأليفٌ مِنَ الرحابنةِ ج . أغاني فيروزَ : د . وجدانُ السامعينَ : هـ . عبقريّتا الأخوَيْنِ : 13 و . طفولتُهماهما : ز . حكايتُنانا : ح . شجرُ الصفصافِ : لماذا، إذًا، يكونُ المضافُ إليهِ دائمًا في حالةِ جرٍّ، أو مبنيًّا في محلِّ جرٍّ؟ 4 أ . ما التغييرُ الحاصلُ على المضافِ في كلٍّ مِنَ العباراتِ "أ - ز" حينَ قدّرْنا حرفَ جرٍّ بعدَهُ؟ 5 ب . وما سببُ هذا التغييرِ؟ في أيِّ عباراتِ إضافةٍ، في النصِّ السابقِ، ل يمكنُ تقديرُ حرفِ جرٍّ بينَ المضافِ والمضافِ 6 إليهِ؟ ولماذا في رأيِك؟ تعلّمْنا سابقًا أنّ الظر وفَ المبهمةَ تحتاجُ إلى توضيحٍ أو تحديدٍ؛ فيُضافُ الظرفُ المبهمُ، 7 عادةً، إلى اسمٍ بعدَهُ يوضّحُه أو يُحدّدُهُ . إلمَ أُضيفَ الظرفُ "حينَ" في قولِ الكاتبِ : "حينَ رحلَ الأخَوانِ، شُغِلَ النقّادُ كثيرًا بظاهرةِ الرحابنةِ" ؟ 13 كلُّ ضميرٍ يتّصلُ باسمٍ يكونُ مضافًا إليه .

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר