المفعولُ لأجلِهِ، المفعولُ فيهِ والحالُ (للمراجعةِ)

151 المحورُ الخامسُ - تحتَ المجهرِ نقرأُ النصَّ السابقَ بالتركيزِ على الأسماءِ المكتوبةِ بالأخضرِ، ثمّ نجيبُ عنِ الأسئلةِ التاليةِ : ما نوعُ هذه الأسماءِ؟ أهي مصادرُ أم أسماءُ ذاتٍ أم مشتقّاتٌ؟ 1 في أيِّ حالةِ إعرابٍ وقعَتْ هذه الأسماءُ؟ 2 هل هي معرّفةٌ أم نكرةٌ؟ 3 هل دللةُ كلِّ اسمٍ مِن هذه الأسماءِ مرتبطةٌ بالحواسِّ الباطنةِ أم بالحواسِّ الظاهرةِ؟ 4 نحاولُ أن نجيبَ بكلمةٍ عن كلٍّ ممّا يلي، حسبَ النصِّ : 5 لماذا تعرّضَ هوغو للبطشِ والتهديدِ؟ • ما سببُ تنقّلِ هوغو بينَ المنافي؟ • مِن أجلِ ماذا انكبَّ هوغو على القراءةِ والكتابةِ؟ • نختارُ الإمكانيّةَ الصحيحةَ : 6 أ . كلُّ كلمةٍ شكّلَتْ إجابةً عن أحدِ الأسئلةِ في التمرينِ السابقِ قد دلَّتْ على : زمنِ حدوثِ الفعلِ 3 . سببِ حدوثِ الفعلِ 2 . ما وقعَ عليهِ الفعلُ 1 . ب . بالتالي فإنّ كلَّ اسمٍ منها : مفعولٌ فيه 3 . مفعولٌ لأجلِهِ 2 . مفعولٌ بهِ 1 . ج . يمكنُ لهذا السمِ أن يقعَ : قبلَ الفعلِ أو بعدَهُ 3 . بعدَ الفعلِ فقط 2 . قبلَ الفعلِ فقط 1 . هل يُعتبرُ المفعولُ لأجلِهِ مركّبًا أساسيًّا في الجملةِ الفعليّةِ أم تكملةً لها؟ 7 نناقشُ 152 نستنت...  אל הספר