147 المحورُ الخامسُ - تحتَ المجهرِ نقرأُ النصَّ السابقَ بالتركيزِ على الأسماءِ المكتوبةِ بالأخضرِ . كلُّ اسمٍ مِن هذه الأسماءِ هو مفعولٌ مطلقٌ . لنتعرّفَ على خصائصِهِ مِن خلالِ الإجابةِ عمّا يلي : ما نوعُ هذه الأسماءِ؟ أهي مصادرُ أم أسماءُ ذاتٍ أم مشتقّاتٌ؟ 1 هناك علاقةٌ لكلِّ اسمٍ مِن هذه الأسماءِ بكلمةٍ سبقَتْه في الجملةِ وكانَتْ عاملاً ( سببًا ) في 2 نصبِهِ . نحدّدُ الكلمةَ والعلاقةَ التي تربطُ السمَ بهذه الكلمةِ . يُستخدَمُ المفعولُ المطلقُ للتوكيدِ دائمًا، ويُضافُ إلى التوكيدِ أحدُ الغرضَيْنِ التاليَيْنِ أو 3 كلاهما، وهما : بيانُ الهيئةِ ( النوعِ ) ، بيانُ العددِ . نبيّنُ الغرضَ الذي استُخدِمَ مِن أجلِهِ كلُّ مفعولٍ مطلقٍ في النصِّ السابقِ، موضّحينَ كيف توصّلْنا إلى الغرضِ كلَّ مرّةٍ . في أيِّ حالةِ إعرابٍ وقعَتْ هذه الأسماءُ؟ 4 السمُ "شكرًا" في الجملةِ "شكرًا كورونا" هو مفعولٌ مطلقٌ . نحاولُ أن نحدّدَ / نخمّنَ عاملَ 5 نصبِهِ؟ هل يُعتبرُ المفعولُ المطلقُ مركّبًا أساسيًّا في الجملةِ الفعليّةِ أم تكملةً لها؟ 6 نتذكّرُ المصدرُ هو اسمٌ لشيءٍ غيرِ محسوسٍ، يدلُّ على حالةٍ أو على حدثٍ دو...  אל הספר
מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית